samedi 19 mars 2011

اه اه يا قرقنة

غدوة ماشي لقرقنة ،بلد الإلهام ، بلد الراحة والهواء النظيف ، نشالله نجيبو شوية تصاور باهية من غادي ، بالرغم انو التصاور مهما تكون جيدة ما تنجمش تعوض الحضور الجسماني والعقلي للشخص في جنة أحلامي، أية نبقيكم على خير



2 commentaires:

  1. سلملي عليها :)

    RépondreSupprimer
  2. كان بودي !! أنا مازلت في شط القراقنة وكلمتني الخدمة ، ترصالي رجعت لتونس

    RépondreSupprimer